لا تشكل خطورة إذا تم إجراؤها من قبل أطباء أشعة مؤهلين على دراية بالمحاذير، وعلى جهاز مراقب. إن كمية الأشعة السينية المستخدمة في الفحوصات الشعاعية تعادل الإشعاعات الطبيعية التي نتلقاها يومياً (مثل السفر بالطائرة، التسلق…).

ينصح بشدة بذلك. سيساعد ذلك على إجراء مقارنة أفضل لتطور المرض المحتمل. كما سيساعد على تجنب تكرار الفحوصات التي أجريت مؤخراً، وبالتالي تجنب التعرض للإشعاع مرة أخرى.

في حال إجراء فحص يتضمن حقن مادة تباين، يرجى الامتناع عن تناول الطعام والشراب لمدة أربع ساعات قبل الفحص.

لا، ولكن يجب عليكِ الإبلاغ إذا كنتِ حاملًا (أو تأخر الدورة الشهرية)، أو إذا كنتِ تعانين من حساسية (ربو، شرى…) أو إذا كنتِ حساسة لليود (تم إجراء مسح ضوئي أو تصوير بالصبغة مؤخرًا).